Although the market‐driven approach

Although the market‐driven approach is deeply ingrained in many successful firms, the power of the market‐driving approach is undeniable, as Apple, BMW, Starbucks, and so many others illustrate. How firms succeed with that approach, shaping what buyers learn, raises many important questions and suggests the need for a range of new strategic thinking. Fortunately, scholars have been studying learning for decades, providing a rich source of insight. Drawing on that extensive knowledge can reveal new avenues for creating enduring advantage. This chapter has suggested that firms shape consumer thinking through the timing of their entry, the means used to distinguish their brands, or the admiration they achieve among their peers. Surely, this is the tip of an iceberg in new strategic thinking.

النتائج (العربية) 1:

ورغم أن النهج الذي يحركه السوق متأصل بعمق في العديد من الشركات الناجحة، فإن قوة نهج قيادة السوق لا يمكن إنكارها، كما توضح شركات أبل، وبي إم دبليو، وستاربكس، وغيرها الكثير. إن كيفية نجاح الشركات بهذا النهج، وتشكيل ما يتعلمه المشترون، يثير العديد من الأسئلة المهمة ويشير إلى الحاجة إلى مجموعة من التفكير الاستراتيجي الجديد. ولحسن الحظ، ظل العلماء يدرسون التعلم لعقود من الزمن، مما يوفر مصدرا غنيا للرؤية. ومن الممكن أن يكشف الاعتماد على هذه المعرفة الواسعة عن طرق جديدة لخلق ميزة دائمة. يقترح هذا الفصل أن الشركات تشكل تفكير المستهلك من خلال توقيت دخولها، أو الوسائل المستخدمة لتمييز علاماتها التجارية، أو الإعجاب الذي تحققه بين أقرانها. ومن المؤكد أن هذا قمة جبل الجليد في التفكير الاستراتيجي الجديد.

النتائج (العربية) 2:

على الرغم من أن السوق يحركها النهج راسخة في العديد من الشركات الناجحة ، قوة السوق يحركها النهج لا يمكن إنكاره ، كما أبل ، بي ام دبليو ، ستاربكس ، والعديد من الشركات الأخرى قد أوضحت . كيفية تحقيق النجاح من خلال هذا الأسلوب ، وتشكيل ما تعلمه المشتري ، يثير العديد من القضايا الهامة ، ويشير إلى الحاجة إلى سلسلة جديدة من التفكير الاستراتيجي . لحسن الحظ ، كان العلماء يدرسون الأكاديمية على مدى عقود ، وتوفير مصدر غني من الأفكار . استخدام هذه المعرفة الواسعة يمكن أن تكشف عن طرق جديدة لخلق مزايا دائمة . هذا الفصل يشير إلى أن الشركات يمكن أن تشكل عقول المستهلكين من خلال توقيت الدخول ، يعني التفريق بين العلامات التجارية ، أو الإعجاب من أقرانهم . بالطبع ، هذا هو مجرد غيض من فيض من التفكير الاستراتيجي الجديد .

النتائج (العربية) 3:

في حين أن النهج القائم على السوق يتجلى بشكل كامل في العديد من الشركات الناجحة ، فإن قوة النهج القائم على السوق لا يمكن إنكارها ، كما أظهرت شركة آبل و BMW و Starbucks والعديد من الشركات الأخرى. كيف نجحت الشركات بهذه الطريقة ، شكلت ما تعلمته المشترون ، وأثار العديد من الأسئلة المهمة واقترحت ضرورة التفكير الاستراتيجي الجديد. لحسن الحظ ، كان العلماء يتعلمون منذ عقود ، مما يوفر مصدراً غنياً للرؤى. يمكن لرسم هذه المعرفة الواسعة إعادة اكتشاف طرق جديدة لخلق ميزة دائمة. وقد اقترح هذا الفصل أن الشركات تصف فكرة المستهلكين من خلال توقيتهم ، أو الوسائل المستخدمة للتمييز بين علامتهم التجارية ، أو إعجابهم بين أقرانهم. لا يمكن إنكار أن هذا هو جبل جليدي في التفكير الاستراتيجي الجديد.